OKAZ_online@
أدانت رئيسة المقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي الهجمات التي شهدتها طهران أمس الأول، لافتة إلى أن علي خامنئي يرحب بأي أعمال عنف تستهدف الإيرانيين أيما ترحاب، للخروج من المأزق والعزلة الإقليمية والدولية، وبذلك يريد المؤسس والراعي الأول للإرهاب أن يستبدل مكانة الجلاد والضحية وأن يصور المصرف المركزي للإرهاب ضحية.
وأشارت رجوي إلى أن المقاومة الإيرانية أكدت دوما أن إسقاط الدكتاتورية الدينية والإرهابية في إيران وحل جميع المؤسسات ومظاهر القمع والكبت، يتولاه الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية، مضيفة أنه لهذا السبب طالبت المعارضة الإيرانية بوقف سياسة استرضاء نظام الملالي والاعتراف بمقاومة الشعب الإيراني.
وذكرت رجوي أنه من أجل اجتثاث الإرهاب في المنطقة، يجب إعلان قوات الحرس التابعة لولاية الفقيه كيانًا إرهابيًا، وإخراج قوات الحرس وميليشيات خلافة خامنئي من سورية والعراق واليمن والدول الأخرى مهما كلف الثمن.
ومن جهة أخرى، سُمع أمس (الخميس) دوي انفجار في وسط العاصمة طهران، بعد يوم من وقوع هجومين استهدفا البرلمان الإيراني وضريح الخميني، بحسب ما أفاد مراسل موقع «روسيا اليوم» في طهران.
أدانت رئيسة المقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي الهجمات التي شهدتها طهران أمس الأول، لافتة إلى أن علي خامنئي يرحب بأي أعمال عنف تستهدف الإيرانيين أيما ترحاب، للخروج من المأزق والعزلة الإقليمية والدولية، وبذلك يريد المؤسس والراعي الأول للإرهاب أن يستبدل مكانة الجلاد والضحية وأن يصور المصرف المركزي للإرهاب ضحية.
وأشارت رجوي إلى أن المقاومة الإيرانية أكدت دوما أن إسقاط الدكتاتورية الدينية والإرهابية في إيران وحل جميع المؤسسات ومظاهر القمع والكبت، يتولاه الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية، مضيفة أنه لهذا السبب طالبت المعارضة الإيرانية بوقف سياسة استرضاء نظام الملالي والاعتراف بمقاومة الشعب الإيراني.
وذكرت رجوي أنه من أجل اجتثاث الإرهاب في المنطقة، يجب إعلان قوات الحرس التابعة لولاية الفقيه كيانًا إرهابيًا، وإخراج قوات الحرس وميليشيات خلافة خامنئي من سورية والعراق واليمن والدول الأخرى مهما كلف الثمن.
ومن جهة أخرى، سُمع أمس (الخميس) دوي انفجار في وسط العاصمة طهران، بعد يوم من وقوع هجومين استهدفا البرلمان الإيراني وضريح الخميني، بحسب ما أفاد مراسل موقع «روسيا اليوم» في طهران.